السبت، 28 يونيو 2014
الجمعة، 27 يونيو 2014
الثلاثاء، 26 مارس 2013
بطاقة «ركا» بين أحد والمجزل
يستضيف أحد نظيرة المجزل مساء اليوم
(الأربعاء) عند الساعة الثامنة والنصف على إستاد مدينة الأمير محمد بن
عبدالعزيز الرياضية بالمدينة المنورة، في ذهاب فاصلة تحديد الطرف الثالث
المتأهل لدوري "ركاء" للمحترفين لأندية الدرجة الأولى، حيث يسعى كل فريق
لقطع نصف المشوار من خلال الفوز اليوم، يتفوق المجزل من الناحية الهجومية
وأحد دفاعياً. ويسعى مدرب أحد المصري عبود الخضري خلال اللقاء للخروج
بنتيجة إيجابية مستفيداً من عاملي الأرض والجمهور، وسيكون الطابع الهجومي
أسلوب الفريق كون الفوز هو المطلب الأساسي تحسبا للقاء الرد، ويبرز في
صفوفه سعد العنزي وهدافه محمد العوفي وقائده كرم برناوي والمدافع نايف
المولد والمهاجم المنتقل من النجمة عبدالعزيز الصيعري الذي ينتظر مشاركته
بالشوط الثاني، في المقابل يسعى المجزل لتحقيق نتيجة ايجابية قبل لقاء الرد
(الخميس) المقبل بالمجمعة حيث طالب مدربه المصري أحمد محمد لاعبيه بتأمين
الخطوط الخلفية والعمل على الاستفادة من الكرات المرتدة لتحقيق نتيجة
إيجابية تفيده في مباراة الرد التي سيخوضها في ملعبه، ويبرز في صفوفه
المهاجمون نواف الجحفري ورامي قحل ولاعب الوسط بندر الكبيشان والمدافع يوسف
الضويعان.
«قمة» الهلال والاتحاد لاتقبل أنصاف الحلو
سيكون لقاء الهلال صاحب المركز الثاني بضيفه
الإتحاد (السبت) المقبل بمثابة "كلاسيكو" بطموحات متفاوته، كون "الأزرق"
يتمسك بفرصة العودة للمنافسة على الصدارة فيما يسعى "الأصفر" لتعديل وضعه
في سلم الترتيب، وتعد المواجهة الأقوى في هذه الجولة لما تحمله لقاءات
الفريقين من ندية وإثارة، ومتابعة جماهيرية كعادة لقاءات الفريقين، فالهلال
قبل اللقاء المرتقب يملك 48 نقطة إذ تمكن من الفوز في 15 لقاء وتعادل في
ثلاثة وخسر أربعة، وفي المقابل الاتحاد يأتي في المركز السابع ب30 نقط
ويطمح في تحقيق الانتصار الثاني على التوالي للاقتراب من احتلال المرتبة
السادسة.
وبالتالي فإن إثارة اللقاء تكمن في صراع الصدارة الذي لازال الهلال مصراً على الوصول له كون كرة القدم لا تعترف سوى بتحقيق الانتصارات، بغض النظر عن نتائج الفرق الأخرى، رغم أن الفتح متصدراً بفارق مريح، ولكن المنافسة لازالت في أرض الملعب، وبالتالي فإن الفوز على "العميد" يعني بقاء الأمل، والخسارة أن حدثت فستكون نهاية السباق نحو صدارة البطولة.
وبالتالي فإن إثارة اللقاء تكمن في صراع الصدارة الذي لازال الهلال مصراً على الوصول له كون كرة القدم لا تعترف سوى بتحقيق الانتصارات، بغض النظر عن نتائج الفرق الأخرى، رغم أن الفتح متصدراً بفارق مريح، ولكن المنافسة لازالت في أرض الملعب، وبالتالي فإن الفوز على "العميد" يعني بقاء الأمل، والخسارة أن حدثت فستكون نهاية السباق نحو صدارة البطولة.
.jpg)
المشاركات
